رجل أعمال يهودي، يعتبر أكثر رجال المال إنفاقا على السياسة، مول نفقات إنشاء السفارة الأميريكية بالقدس، أنفق مئات الملايين لدعم إسرائيل وقدم دعما مشروطا لترمب ضد هيلاري كلنتون..
يمثل بيزوس النقيض الكامل للضحايا التقليديين لمثل هذا الابتزاز؛ فهو غنيّ، وذو نفوذ، وقادر على اتخاذ قرار بتفادي الإحراج بسهولة نسبية.. فهل يكون الرجل نقطة تحول في تاريخ الابتزاز الجنسي؟
التحدي الإستراتيجي الأعظم الذي نواجهه الآن ليس عودة المنافسة بين القوى العظمى ولا انتشار أنظمة التسليح المتطورة، بل أفول عصر توازن الردع.. فلماذا يتجه العالم للحرب بدلا من تفاديها؟
كرة القدم تمضي بطريقها نحو الشمولية، وكل من ظن أنه تخصص بأمر ما، فعليه أن يجيد بقية التخصصات، ولو كان زيدان وبيرلو يلعبان للآن لعانيا الأَمَرّين، لأننا الآن بحضرة لينغارد!